فوج 666 قوات خاصة

تناقلت عدة مصادر صحفية منذ منتصف 2020 معلومات عن ضغوط روسية على ماهر الأسد، قائد الفرقة الرابعة المدعومة إيرانياً، لسحب مقاتلي الفرقة، وإعادتهم إلى الثكنات العسكرية، خاصة تلك القريبة من درعا، ومن الحدود مع الجولان السوري المحتل. وبحسب مصادر لعنب بلدي بدأت "الفرقة الرابعة" يوم الاثنين 27 من أيلول 2021، بإزالة حواجزها العسكرية التي كان يديرها عناصر "التسوية" المحليون في منطقة حوض اليرموك.وأمرت عناصر المصالحة بالالتحاق بقيادة الفوج في دمشق تحت طائلة اعتبارهم فارين من الخدمة (منشقين). وهذا يخالف اتفاق التسوية في 2018 والذي يمنح الفارين السابقين من أهالي درعا فرصة للخدمة قرب مدنهم وقراهم مقابل قبولهم باتفاق التسوية.

Several press sources have been reported since mid-2020 information on Russian pressure on Maher Assad, commander of Iran backed by Iranian, to withdraw band fighters and return them to military barracks, especially those near Daraa, and from the border with the occupied Syrian Golan. According to sources of my grapes, the fourth division on Monday, 27 of September 27, was removed by removing its military barriers to the "settlement" elements of the Yarmouk Basin. This violates the Settlement Agreement in 2018, which gives former fleeing from Daraa, the opportunity to serve near their cities and villages in exchange for their acceptance agreement.